إن الإبداع يبدأ بخطوة، ووراء كل أمة عظيمة تربية عظيمة، ومن منطلق إيماننا بمواهب وقدرات طلابنا واستعدادهم فقد حرصنا منذ البداية أن تكون مدرستنا صرحاً شامخا ًللعلم والتربية، وإعداد أبنائنا لمواكبة متطلبات العصر الذي يتميز بالسرعة الفائقة. وقد اهتمت المدرسة باختيار أفضل العناصر البشرية (الإدارية والتربوية) من ذوي الخبرات والكفاءات والطاقات المتجددة ، و تلاقت هذه الكفاءات البشرية بالإمكانات المادية والتقنية التي لم تدخر المدرسة وسعاً في توفيرها مما انعكس أثره جلياً على البيئة التربوية داخل المدرسة والتي مكنت أبناءنا من ممارسة عملية التعلم والوصول إلى مستوى تعليمي مميز، وأتاحت لهم الفرصة لممارسة الأنشطة المختلفة التي تسهم في تعزيز القيم والمبادئ لديهم، وبناء شخصياتهم، وصقل مواهبهم. ...